تلك الصغيرة
غاضبةً منى !!
ناقمةٌ علىّ
لأنى أهدد وجودها داخلى.
فتزعم
بأنى مغادرُ
وتتهمنى بالولاء لغيرها
لكنى أصرُ و
أنكرُ
فمازلتُ بحاراً مبتدأً
عمره فى عشقك
فقط خمسون عام
ومازلت بمحيط تلك العيون
أبحُر
فليس لى ملاذاً . غيركِ
فأنتى عنوانى للحب
وأنتى الأول
والأخــرُ
فأنا من أقال جميع نساءه
وكتب لكِ صك العشق الجميل
المبهرُ
كيف تغضبين منى صغيرتى
وكيف تنعتينى أحمقُ
وأنى لا أعلم كيف يحبون
الصغارُ
وأنى بليداً فى أبجديات الحب
وأنى متهوراُ وأغارُ
غيرتى ...
يا رقيقة الوجنات كيف تفسيرنها
فحبى لكِ جميعهم يرونه
إبهارُ
أتردين حباً أقل ضراوةً.
ممكناً
لكنه لدىَ غيرى
أما أنا فحبى يقرونه
أعصارُ
القوسى ناراٌ بـلا رماد
26 / 4 / 2012
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفالله
ردحذفبجد الله
مش لاقي كلام تاني اقوله حقيقي
وليد الزهيري